مرحباً يا أصدقاء
مضى وقتٌ طويل منذ آخر مرة كتبتُ فيها، فأنا مشغولة بجعل أطفالي مشغولين قدر استطاعتي 🙂 فكرت بكتابة هذه التدوينة منذ زمن، لتصنيف الألعاب وليبقى كدليل للأمهات .. مع ملاحظة بعض الأمور المهمة:
أولاً: اعترف بمرض هوس شراء الألعاب، والذي أحاول التعافي منه منذ سنتين تقريباً 😳
ثانياً: ما أكتبه ليس إعلان (للأسف برضو ) شركات الألعاب لا تعلم عني شيئاً 😦
ثالثاً: لستِ مضطرة لشراء جميع ما هو مذكور في سلسلة هذه التدوينات!
رابعاً: هذه التدوينة ستكون سلسلة من مجموعة تدوينات مقسمة، حتى لا تكون الصفحة طويلة جداً